معلومات عامة

مرض فقر الدم أو عوز الحديد كما هو معروف لدى البعض هو عبارة عن نقص في نسبة الهيموجلوبين والتي تنقص بالتبعية نسبة خلايا الدم الحمراء، ويتسبب نقص الهيموجلوبين إن لم تتم معالجته بالكثير من المشكلات الصحية بسبب كون الهيموجلوبين هو الحامل الأساسي للأكسيجين في الدم لباقي أعضاء الجسم.

انخفاض مستوى الهيموجلوبين في الدم والذي تكون مهمته الرئيسية هو نقل الأكسجين في الدم من خلال خلايا الدم الحمراء لباقي الجسم يسمى فقر الدم، ونقص نسبة الهيموجلوبين عن النسبة المفترض أن تصل إليها باختلاف الفئة العمرية للأطفال تتسبب في الكثير من المشاكل الصحية إن لم تعالج سريعاً.

فقر الدم في العموم هو مشكلة يجب أخذها بجدية، لأن تطورها يتسبب في مشاكل كبيرة، هذا بالنسبة للشخص العادي، أما للمرأة الحامل فالأمر أكبر من كونه مشكلة، حيث يؤثر فقر الدم في بداية الأمر على المرأة نفسها، وإن تطور ولم يعالج فهو يؤثر على الجنين ويسبب له المشاكل الكبيرة.

مرض الأنيميا أو فقر الدم أو عوز الحديد كما يعرف بأسماء عديدة هو عبارة عن نقص في نسبة الهيموجلوبين في الدم ونقص امتصاص الجسم للحديد والذي يتسبب في الإصابة بمشكلات شديدة للشخص المصاب إن لم يتم المسارعة في علاجه، حيث يعتبر الهيموجلوبين هو المسؤول الأول عن نقل الأكسجين في الدم لباقي أعضاء الجسم للقيام بعملها.

ربما لم تفكرين بالأمر من قبل، لكن إن كنت من محبي تربية الحيوانات الأليفة فعليك التأكد أنها روح أخرى معك في المنزل، الاهتمام بصحة الحيوانات الأليفة يشبه تماماً الاهتمام بصحة أفراد الأسرة، والقطط كائنات حساسة ورعايتها تتطلب انتباه ومراقبة شديدة لمعرفة إن كانت تشعر بألم أو تحتاج الذهاب بها للطبيب البيطري.

الإمساك الشديد وخروج كتل صلبة أثناء التبرز من أكثر المشاكل الصحية المؤلمة التي ربما تتطور للإصابة بالشروخ الشرجية

على الرغم من توافر عدد كبير من العلاجات التي تعني بالتخلص من الإمساك، إلاّ أنها كلها علاجات تعمل على تليين البراز الموجود في الأمعاء

عدد كبير من الأطفال دائماً يتعرضون لمشكلة الإمساك، والتي لا يوجد لها سبب محدد عند الأطفال تحديداً

في مرحلة مبكرة يصاب بعض الأطفال الرضع بالإمساك وعسر الهضم وهو ما يجعلهم يشعرون بعدم الراحة والبكاء

على الرغم من أن الإمساك هو أمر مزعج لمن يصاب به، إلاّ أنه يصل لمرحلة الخطورة إن أصاب المرأة الحامل

الإمساك هو عبارة عن مشكلة في الجسم بالتحديد في الأمعاء بسبب ضعف عضلاتها وعدم القدرة على دفع البراز للخارج مما يعمل على تراكم الفضلات بها والتسبب بآلام شرجية شديدة أثناء عملية التغوط.

من الأعراض المزعجة للإصابة بمرض الزكام هو سيلان الأنف، وهو ما يعرفه الأطباء أنه زيادة في صرف الأنف للمخاط عن الكمية التي ينتجها مما تتسبب في التهاب الأنف، كذلك التهابه من الخارج بسبب استخدام الكثير من المناديل.

عند إصابة الجهاز التنفسي العلوي بفيروس الزكام، يحدث التهاب شديد يتسبب في التهاب الحلق والرشح أو سيلان الأنف، بالإضافة لعدة أعراض أخرى، والزكام على الرغم من عدم خطورته الشديدة على صحة الإنسان حيث يعتبر من أشهر الأدوار الموسمية، إلاّ أنه فيروس شديد العدوى حيث ينتقل من شخص لآخر عن طريق الهواء أو الملامسة أو تناول الطعام.

إصابة الأشخاص بالزكام أمر متكرر ومن الأمراض الفيروسية المنتشرة وتستمر لأسبوع أو عشرة أيام بحسب قوة مناعة الجسم وتنتهي، ويتناول الأشخاص العديد من الأدوية والعلاجات للتخلص من الزكام، لكن عندما يأتي الأمر للمرأة الحامل، فمجرد دور الزكام البسيط يمكن أن يسبب مشكلة كبيرة.

الإصابة بالأمراض أمر طبيعي بالتأكيد، لكن ربما يحدث وأن تصاب بالمرض في اليوم الخاطئ تماماً، الزكام من الأمراض التي تأتي على غفلة دون مقدمات إما بسبب تغير الجو فجأة أو بسبب التعرض للهواء البارد بعد العرق أو أي سبب آخر بسيط لا يمكنك تخيله.

الإصابة بمرض السكري ما هي إلا خطوة في طريق الإصابة بالعديد من الأمراض الأخرى التي تتسبب في تدهور صحة الإنسان البدنية والنفسية، ومعرفة الشخص بإصابته مبكراً هي طريقة لمحاولة التحايل على المضاعفات الخطيرة ومحاولة للالتزام بالإرشادات الطبية للحفاظ على معدلات السكر بشكل طبيعي.

الزكام من الأمراض الأكثر انتشاراً بين الكثيرين من الفئات العمرية خاصة في فصل الشتاء، لكن يحدث أيضاً أن يصاب به الكثيرين في فصول أخرى إما بسبب الخروج من الحر للهواء الشديد أو التكييف مما يتسبب في إصابة الجسم بالبرد، الرشح والزكام

الإصابة بالزكام من المقدمات التي تسبب العديد من الأعراض الجانبية والأمراض الأخرى التي تحدث بسبب الفيروسات التي أدت للإصابة في بداية الأمر، وعلى الرغم من أن الأمر يبدو بسيطاً خاصة وأن علاج الزكام في بدايته يحمي من التعرض لأي مضاعفات، إلاّ أن إهمال الزكام يؤدي لتلك المضاعفات المؤلمة مثل انسداد الأنف.

الإصابة بأدوار الزكام أمر طبيعي يحدث للعديد من الناس خاصة في فترة تغير الفصول ويكون عبارة عن إصابة فيروسية لجهاز التنفسي تتسبب في السعال، البرد، العطس والشعور بإرهاق عام.

يعرف مرض السكري بأنه عجز عضو البنكرياس في الجسم عن تصنيع وإنتاج هرمون الأنسولين المسؤول عن توزيع وضبط نسبة السكر في الدم والذي ينتج بعد هضم الطعام وتحويله لجلوكوز، وعند توقف توزيع السكر بشكل سليم يحدث أن يتراكم السكر في لدم مسبباً لمشاكل الصحية الخطيرة والتي تصل إما للإغماء أو السكتات القلبية في الحالات المتطورة والوفاة.

مرض السكري من الأمراض الخطيرة التي إن لم يتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لعلاجه يتطور الأمر للإصابة بعدة أمراض خطيرة تتسبب في مضاعفات يمكن أن تصل للوفاة.

الزكام من أكثر الأمراض التي تصيب جميع الفئات العمرية، بدءاً من الولادة وحتى كبار السن، ولأن الرضع وحديثي الولادة أكثر الكائنات رقة وضعف

لا يوجد شخص على وجه الكرة الأرضية لم يصب بالبرد والزكام خلال فصول السنة وتحديداً في تغير الفصول، حيث تزداد موجة الإصابة بالزكام وهو أمر طبيعي