تستخدم مادة الكبريت في صناعة العديد من المستحضرات التجميلية، وذلك يشتمل غسولات الوجه والجسم والكريمات والمرطبات ومنها كذلك صابون الكبريت.ويصنع صابون الكبريت بتركيز لا يزيد عن 10% بينما تستخدم فيه مكونات أخرى مثل المعطرات، ولصابون الكبريت قدرة على تجفيف الجلد وتخليصه من الجراثيم والبكتريا وهو مفيد خاصة لصاحبات البشرة الدهنية والبشرة الحساسة أيضًا.
يستخدم الكبريت في صابون الكبريت وغيره من المستحضرات لأنه في نسبته الصغيرة لا يؤذي البشرة بشكل خاص، ولكن أيضًا يحتوي على مخاطر محتملة لو تم استخدامه بشكل غير صحيح أو كميات كبيرة.
يؤدي إلى جفاف شديد في البشرة وإزعاج في الجلد.
يعمل على تهيج الجلد، وقد يؤدي إلى ردود أفعال تحسسية.
يؤدي إلى رائحة كريهة وغير محببة في بعض الأحيان.
يتسبب في تغير لون الجلد سواء للأفتح أو الأغمق.
يؤدي صابون الكبريت إلى العديد من الفوائد للشعر ولكن أيضًا قد يكون مضرًا عند استخدامه بكثرة.
يؤدي إلى جفاف الشعر وتقصف أطرافه.
قد يزيد من حالة قشرة الشعر.
الإفراط في استخدام صابون الكبريت له هذه الأضرار للبشرة:
يؤدي إلى زيادة حساسية البشرة.
يؤدي إلى إصابة البشرة بالتقرحات خاصة لو تم استخدامه في الأماكن المصابة بالجروح والتشققات.
يرهق صابون الكبريت البشرة ويتلفها على المدى البعيد.
يؤدي صابون الكبريت إلى تهيج والتهاب واحمرار البشرة.
قد تسبب صابونة الكبريت الكثير من الأضرار للبشرة خاصة لحب الشباب عند استخدامها بكميات كبيرة وبشكل مستمر:
قد تعزز صابونة التركيز الحساسية للجلد حول حب الشباب والبثور والتي تظهر على شكل تهيج واحمرار في البشرة، حيث تحتوي على بعض المواد مثل البنزويل بروكسايد.
يؤدي إلى تهيج البشرة في الوجه المصابة بحب الشباب وجفاف الوجه نتيجة لصابون الكبريت يؤدي إلى كثرة حب الشباب لأن البشرة تحاول تعويض الدهون والزيوت الطبيعية بها.
يؤدي صابون الكبريت إلى تزايد بثور حب الشباب وكذلك الالتهاب والأحمرار حولها.
Justfoodtv