فوائد الصمغ العربي للكلى

الصمغ العربي

ما هي فوائد الصمغ العربي للكلى

• يساعد الصمغ العربي على تقليل نسبة الكرياتينين بالكلى والتي يسبب ارتفاعها الكثير من المشاكل.
• يحسن من أعراض أمراض الفشل الكلوي.
• يحسن وظائف الكلى.
• يقلل من ارتفاع ضغط الدم والذي يسبب بعض المشاكل للكلى إن لم يتم السيطرة عليه.

فوائد الصمغ العربي للجسم

• الصمغ العربي له ملمس لزج بشكل طبيعي. غالبًا ما تستخدم المواد ذات هذه الخاصية لتقليل التهيج والالتهاب. ثبت أن الصمغ العربي فعال بشكل خاص في تخفيف آلام المعدة أو الحلق.
• يستخدم الصمغ العربي في العلاجات الموضعية للمساعدة في التئام الجروح.
• يعتقد الأطباء والعلماء والباحثون أن هذا التأثير قد يكون بسبب بعض مواده الكيميائية، مثل القلويات والجليكوسيدات والفلافونويد. في إحدى الدراسات، تم اختبار نوع من الصمغ العربي يعرف باسم أكاسيا قيسيا كجزء من علاج الجرح الموضعي. أدى إلى التئام الجروح بشكل أسرع من العلاج القياسي.

فوائد الصمغ العربي للظهر

• الزبدات عبارة عن أحماض دهنية قصيرة السلسلة تمثل أهم منتج نهائي للتخمير الهوائي الجرثومي القولوني للصمغ العربي، وله تأثير قوي مضاد للالتهابات بالإضافة إلى الزبدات هناك ما يُعرف بأنه يعمل كمثبط هيستون ديستيلاز في الخلايا.
• مؤخرًا، تشير البيانات المختبرية والحيوية إلى أن مثبطات HDAC قد يكون لها تأثير مضاد للالتهابات بسبب تأثيرها على موت الخلايا الذي يعمل من خلال أستلة البروتينات غير الهيستون. الآليات المحتملة المضادة للروماتيزم لمثبطات HDAC، بما في ذلك توقف النمو في التهاب المفاصل الروماتويدي (RASFs)، وقمع السيتوكينات المؤيدة للالتهابات، وقمع تكوين الأوعية الدموية وكذلك التأثيرات الوقائية على العظام والغضاريف ضد تدميرها والتي تحملي من ألم الظهر.
• يتوقع الأطباء أن تناول الصمغ العربي بانتظام سيرفع مستوى الزبدات في الدم. يقلل ذلك من مستوى عامل نخر الورم. سيقلل هذا الأخير من عدد نوبات الانتكاس، ويوقف تدمير المفاصل ويحسن كل من البقاء على قيد الحياة ونوعية الحياة لمرضى التهاب المفاصل الروماتويدي وألم الظهر.

فوائد الصمغ العربي لضغط الدم

• شملت الدراسة الجديدة 10 أشخاص أصحاء عاديين، و 23 شخصًا يعانون من مشاكل الكلى السكري المبكرة، و 14 شخصًا يعانون من مشاكل السكري المتقدمة. تلقى جميع المشاركين جرعة يومية مقدارها 25 جرامًا من العلكة، مخلوطة في 250 مل من الماء، ومنكهة. في نهاية فترة الدراسة التي تراوحت من 8 إلى 12 أسبوعًا، كان التأثير العام هو انخفاض ضغط الدم الانقباضي بمتوسط ​​5.6 ملم زئبق (من 138.4 إلى 132.83 ملم زئبق).
• كما شهد الأشخاص العاديون الذين لم يكونوا مصابين بارتفاع ضغط الدم أو مرضى السكري انخفاضًا كبيرًا بمقدار 5.5 ملم زئبق (من 129.1 إلى 123.6 ملم زئبق).
• كتب: "من المرجح أيضًا أن يُترجم انخفاض ضغط الدم الملحوظ لدى المتطوعين الأصحاء الذين يعانون من ضغط الدم الطبيعي إلى نتيجة" الأوعية الدموية "المحسنة مع إدراك أن العلاقة بين ضغط الدم وخطر الإصابة بأمراض القلب / الأوعية الدموية خطية عبر جميع ضغوط الدم" الباحثون.