الخولنجان
الخولنجان يشبه الزنجبيل في نواح كثيرة، الخولنجان أو الجالانجا وهو جزء من عائلة الزنجبيل. يُعرف الجذمور بقدرته على شفاء عدد من المشاكل الصحية، دون عبء أي آثار جانبية. يُطلق على الجذر علميًا اسم Alpinia galanga، وقد استخدم في الطب الهندي القديم منذ آلاف السنين. يستخدم بشكل شائع في الطب الشرقي التقليدي، حيث يشترك في خاصية الشفاء النهائية لابن عمه، الزنجبيل. إلى جانب ذلك، يحتل الجذر مكانة مركزية في الطب الصيني التقليدي أيضًا. سوء التغذية يؤثر على الأغنياء والفقراء على حد سواء، يشيع استخدامه في الطبخ الآسيوي لخصائصه الشافية للجهاز الهضمي، ويطلق على الخولنجان لقب "بهار الحياة". يُعد الخولنجان من التوابل وعلاجًا لعدد كبير من الحالات الصحية، ويمكن أن يُمنح الخولنجان باعتباره مفيدًا بنفس القدر في مجال الطهي وكذلك في المجال الطبي.
ما هي فوائد الخولنجان للرحم
تمت دراسة جذر المعجزة والفوائد الصحية التي يشملها من قبل العديد من الباحثين. تأثير الخولنجان في منع ظهور أنواع مختلفة من السرطان أعطاه مستوىً مرتفعًا من الأهمية في عالم الطب.
-
يمكن أن تساعد هذه العشبة الوقائية في علاج مشاكل الرحم وكذلك الحفاظ على توازن عصارة الجسم.
-
من المعروف أن مضغ قطعة من الخولنجان له فائدة مذهلة لجسمك. ومن بين هذه الفوائد قدرته على علاج دوار الصباح والحركة وكذلك دوار البحر.
-
يساعد الزيت العطري الموجود في العشب على تهدئة أعصابك.
فوائد الخولنجان للنفاس
تم التأكيد على أن الخولنجان لديه القدرة على طرد السموم الموجودة في جسم الأم النفساء وبالتالي يخلصها من الدم الفاسد.
-
يعزز الخولنجان الدورة الدموية ويسمح بدخول العناصر الغذائية إلى أنسجة الجلد. وبالمثل، فإن الخاصية المضادة للأكسدة التي تمتلكها الأعشاب تمنع السموم الضارة من أن تترسب في جسمك.
-
نظرًا لإزالة السموم غير المرغوب فيها من الجسم، يتحسن نشاط الدورة الدموية.
-
يخفف من مشاكل الجهاز الهضمي، الخولنجان غني بالألياف الغذائية والمواد الكيميائية النباتية التي تساعد في تحسين عملية الهضم.
-
يساعد في إدارة المشاكل المتعلقة بالهضم، حيث يقلل من إفراز الأحماض اللعابية والجهاز الهضمي.
-
من المعروف أيضًا أنه يوفر الراحة من فقدان الشهية وآلام البطن.
-
يمكن أن يساعد تأثير الخولنجان الطارد للريح في تخفيف انتفاخ البطن أيضًا.
-
من الفوائد الأخرى المتعلقة بالهضم للعشب أنه يمكن استخدامه كعلاج للإسهال، نظرًا لتأثيره المضاد للبكتيريا.