معلومات عامة

تناول ثمار النبق من العادات الصحية الغذائية التي ينصح بها الأطباء بشدة، وذلك بسبب احتواء النبق على مميزات تجعله من أهم الفواكه التي تمد الجسم بكم هائل من الفيتامينات والمعادن.

نبات النبق أو السدر، هو عبارة عن شجرة شهيرة ذكرت في القرآن الكريم وعرفت بأنها من أشجار الجنة، وفاكهتها تشبه إلى حد كبير ثمار الكرز ولها شكل بيضاوي ولون يتدرج من البرتقالي والأحمر حتى الأسود.

يعد مرض السكري من أكثر الأمراض انتشاراً في العالم وقد أكدت الدراسات الطبية أن مرض السكري في الفترات والسنوات القادمة سوف يكون واحداً من أكثر الأمراض المسببة للوفاة، وانتشار أنواع مختلفة من السكري تصيب الكبار والصغار في السن أدى إلى مواصلة البحث للوصول إلى أفضل طرق الوقاية منه الإصابة به، أو الحماية من تطوراته.

الكثير من العلاقات الزوجية تتعرض للملل والفتور في فترة من الفترات وهو ما يسبب بعض المشاكل خاصة وإن كان الفتور ذلك ناتج عن انخفاض الرغبة الجنسية من أحد الشريكين أو بسبب عدم القدرة على تلبية الحاجة الجنسية لكل منها.

النبق هو عبارة عن نبات شجرة السدر، وقد ذكرت شجرة السدر في القرآن الكريم، أما النبق فهو عبارة عن ثمار شجرة السدر ويسمى النبق أحياناً بالسدر، وينتشر نمو أشجار السدر وثماره في دول حوض البحر المتوسط وله طعم حل ولذيذ ويؤكل ناضجاً أو يتم تجفيفه وتناوله وله العديد من الفوائد.

تنظيف البشرة والعناية بها يمكن تطبيقه عبر العديد من الوصفات الطبيعية التي تساعد على نضارة البشرة، بالإضافة لأن كونها مكونات طبيعية تماماً فهذا الأمر يحمي من أي آثار جانبية غير محببة للبشرة.

الليمون والزيت الزيتون هما مكونان مليئان بالفوائد للجسم عامة وللبشرة بشكل خاص، حيث يحتوي كل مكون منها على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن التي تعمل معاً في حماية البشرة وتحسينها.

الكثير من النساء يقمن بشراء العديد من مقشرات البشرة لحماية البشرة من البثور السوداء أو من الجلد الميت والأتربة، وفي الحقيقة أن كل معظم منتجات العناية بالبشرة يدخل فيها بعض المكونات الكيميائية التي تضر البشرة أحياناً، لذا كان البحث عن أفضل الطرق التي يمكن تنظيف البشرة بها.

الخلطات والصفات الطبيعية التي تعني بالبشرة وجمالها أصبحت من أكثر الأشياء التي تسعى النساء للبحث عنها وتجريبها بعد أن أثبتت الدراسات الطبية والعلمية تأثيرها المثالي على جمال وتنظيف البشرة.

أكدت الدراسات الطبية الحديثة أن تناول عصير الليمون يومياً على الريق يساعد على حماية الجسم والبشرة من الكثير من الأمراض، وذلك بفضل الفيتامينات التي يحتوي عليها الليمون.

يعتبر الزبادي والليمون من المكونات التي تتيح للبشرة الحصول على الفوائد والعناصر الغذائية التي تساهم في تعزيز البشرة وحمايتها من المشاكل التي يمكن أن تلحق بها بسبب التلوث والأتربة.

ملح الليمون هو واحد من المكونات الأكثر شهرة والتي تتواجد في الكثير من المطابخ بسبب استخداماته الكثيرة سواء في العناية بالتنظيف أو في الطهي

من أكثر العادات التي يقوم بها أكثر الناس هو التخلص من قشور أي نوع من الطعام خضروات كانت أو فواكه

يعتبر عصير الليمون الطازج من العصائر الباردة المنعشة المرطبة للجسم والتي تساعد تحسين الصحة الجسدية

تناول كأس من عصير الليمون يومياً ليس لمجرد الشعور بالانتعاش وقتل العطش فقط، وإنما تناول عصير الليمون يلعب دوراً هاماً في حماية البشرة ونضارتها.

زيت الليمون هو واحد من الزيوت الخفيفة التي يتم استخراجها من نبات الليمون الحمضي ويعرف بفوائده الكثيرة للجسم

خليط الليمون والعسل للعناية بالبشرة يعد من أفضل الخلطات الطبية التي تساعد على إمداد البشرة بحاجتها من الفيتامينات والمعادن الهامة لصحتها

ظهور حب الشباب والبثور في البشرة يعد من العلامات المزعجة لأي امرأة مهما كان نوع البشرة

يعتبر الليمون واحداً من أكثر الخضروات التي تعتني بصحة الجسم في العالم وخاصة صحة البشرة على اختلاف أنواعها

اختلف أطباء الجلد والعناية بالبشرة في تعريف مصطلح البشرة الحساسة، لكن الاتفاق في النهاية كان أن هذا النوع من البشرة هو أكثر الأنواع تأثراً بالضوء أو الشمس

البشرة الجافة هي واحدة من أكثر أنواع البشرة التي تحتاج لعناية خاصة كي تبدو نضرة وجميلة، حيث تعاني تلك البشرة من فقدان رونقها وجمالها بسبب خشونة الملمس

على الرغم من كون الشيح واحداً من أهم الأعشاب العلاجية الهامة المذكورة في كتب الطب الشعبي، وذلك بسبب تواجد الكثير من الفيتامينات والمعادن الهامة به، إلاّ أنه يجب الحرص عند تناوله وعدم الإسراف حتى لا يتسبب في المشاكل الصحية، حيث أن زيادته عن الحد ربما يسبب التسمم.

يعاني الكثير من مرضى السكري من ارتفاع نسبة السكر في الدم أو انخفاضها فجأة وهو ما يسبب المشاكل الصحية الخطيرة التي من الممكن أن تسبب الوفاة المفاجأة، والعناية بالصحة وبنوعية الأطعمة والمشروبات التي تدخل في نظامهم الغذائي تسبب أحياناً التوتر من كثرتها أو عدم القدرة على تصنيفها.