البربرين
تعانين من مشكلات صحيّة في جهازكِ الهضمي؟.. لا داعي للقلق، حديثنا اليوم مهمّ يتمحور حول فوائد "البربرين" للجهاز الهضمي، فاقرئي وثقّفي نفسكِ واحّميها من الأمراض.البربرين أو كما يُعرف بـ"البرّبارين"، أحد المُركبات النباتيّة الطبيعيّة الفعّالة، يُستخلص من عدّة نباتات مثل البرباريس والكركم وعنب الدب، يحظى بمكانة بارزة بالطب الصيني، يُباع على شكل كبسولات وأقراص.تشير تقارير عدّة إلى أن البربرين يُعد من المُركبات المهمة الداعمة لصحة الجسم، رغم ذلك يُحذّر الأطباء من استهلاكه دون استشارة طبيّة أو الاعتماد عليه كعلاج نهائي وأساسي لأمراضهم.ذكرت التقارير أنّ مركّب البربرين يساهم في تحّسين الحالة المزاجيّة، ويقلل الالتهابات العصبية، ويقوي المناعة، ويخفّض التوتر والقلق، ويُخفف أعراض ألزهايمرّ والاكتئاب، ويحارب البكتيريا والفيروسات.يساهم البربرين أيضًا في الوقاية من أمراض الكبد، ويعالج ارتفاع ضغط الدم، ويُخفض سكر الدم المرتفع، يقي من تسمم الأعصاب، ويعالج تكيس المبايض، ويحسّن صحة القلب والأوعية الدموية.يساعد البربرين على تعزيز مقاومة الأنسولين، وخفض الكولسترول الضار، وتقليل الدهون الثلاثية بالدم، والوقاية من الأمراض العصبية التنكسية، وتقليل الإصابة بالعدوى، والحدّ من الأمراض التنفسية.
ما هي فوائد البربرين للجهاز الهضمي
"فوائد البربرين للجهاز الهضمي".. بعد أن تعرفنا على البربرين وكيف يُستهلك وأبرز فوائده لجسم الإنسان، فإننا في هذه الفقرة سنرّصد تأثيره الإيجابي على صحة الجهاز الهضمي.بالبحّث وجدنا أنّ البربرين يعد من المركبات الفعّالة في علاج المشكلات الصحيّة التي تُصيب الجهاز الهضمي، لذا يُنصح باسّتهلاكه بجرعات محددة لكن بشرط أن يكون استهلاكه تحت إشراف طبي.وإليكم هنا يا أعزّائي القرّاء في هذه السطور التالية، مجموعة من أبرز ما نُشر في المواقع الصحفيّة حول فوائد البربرين للجهاز الهضمي:
- يُقال إنّ البربرين يساهم في تقّليل الشهية.
- يُقال إنّ البربرين يساعد في تخفيف الإسهال.
- يُقال إنّ البربرين يساهم في تحّسين حركة الأمعاء.
- يُقال إنّ البربرين يساهم في تحّسين عملية الهضم.
- يُقال إنّ البربرين يساهم في مكافحة جرثومة المعدة.
- يُقال إنّ البربرين يعمل على تحسين صحة الجهاز الهضمي.
- يُقال إنّ البربرين يساهم في تقليل التهابات الجهاز الهضمي.
- يُقال إنّ البربرين يساهم في محاربة الكائنات الضارة في الأمعاء.
- يُقال إنّ البربرين يساهم في تحّسين توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.