بذور الكينوا
بذور الكينوا، هي حبوب غذائية صالحة للاستهلاك البشري، تنّتمي إلى الفصيلة القطيفية، ويوجد منها 3 أنواع شهيرة ألا وهي: الكينوا الحمراء، والكينوا البيضاء، والكينوا السوداء.بعد بذور الكينوا من الحبوب الغذائية المفيدة للإنسان؛ نظرًا لاحّتوائها على نسبة جيّدة من الفيتامينات والمعادن والألياف والبروتينات والكربوهيدرات ومضادات الأكسدة والأحماض الأمينية.
بفضل هذه القيمة الغذائية فإن استهلاك بذور الكينوا بكميات معتدلة يمُد جسم الإنسان بالعديد من الفوائد الصحيّة، كما تحّميه من أمراض خطيرة يُمكن أن تُصيبه.
ما هي فوائد بذور الكينوا للنساء
"ما هي فوائد بذور الكينوا للنساء".. إذا كنتِ لا تُفضّلين تناول بذور الكينوا ضمن نظامك الغذائي، فهذه الفوائد التي سنكشف عنها ستدّفعكِ بشكل تلقائي إلى تناول هذه البذور.كشفت تقارير أنّ بذور الكينوا تلّعب دورًا مهمًّا في صحة النساء، حيث تعالج أبرز المشكلات التي تواجه المرأة، لذا يُنصح بإدراجها ضمن النظام الغذائي للنساء، فمن أبرز فوائد بذور الكينوا للنساء ما يلي:
- تساهم بذور الكينوا في تعزيز إنتاج البويضات.
- تساهم بذور الكينوا في سرعة التعافي بعد الولادة.
- تساهم بذور الكينوا في تحسين صحة البشرة والشعر.
- تساهم بذور الكينوا في تخّفيف أعراض الدورة الشهرية.
- تعمل بذور الكينوا على تحّسين الحالة المزاجيّة عند النساء.
- تساعد بذور الكينوا على تحسين صحة المرأة خلال فترة الحمل.
- تساهم بذور الكينوا في تحسين صحة المرأة خلال الدورة الشهرية.
- تساعد بذور الكينوا على تعزيز إنتاج حليب الثدي عند المرضعات.
- تساهم بذور الكينوا في الحفاظ على صحة الجهاز التناسلي الأنثوي.
- تساعد بذور الكينوا على تخفيف أعراض انقطاع الطمث عند النساء.
- تساعد بذور الكينوا النساء البدينات على خسارة الوزن بشكل صحي.
- تساهم بذور الكينوا في تحقيق التوازن في مستويات الهرمونات الأنثوية.
- تساهم بذور الكينوا في حماية النساء من الإصابة بمرض تخلخل العظام.
- تساعد بذور الكينوا على تخّفيف أعراض متلازمة ما قبل الدورة الشهرية.
- تساهم بذور الكينوا في الوقاية من الأنيميا وفقر الدم الناتج عن الحيض.
- تحّمي بذور الكينوا المرأة من مرض هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث.
- تساهم بذور الكينوا في حماية النساء من أمراض القلب والأوعية الدموية.
- تعمل بذور الكينوا على تخفيف التوتر والقلق الذي تعاني منه معظم النساء.
- تساعد بذور الكينوا على خفّض من فرص إصابة الجنين بالعيوب الخلقية في القناة العصبية.