شجرة البرسوبس
حديثنا اليوم عن شجرة صحراوية عالميّة متعددة الاسّتخدامات رغم ذلك يحذّر أحيانًا من زراعتها ألا وهي "البرسوبس" فهل سمعتِ عنها؟ إذا كانت إجابتكِ بـ"لأ" فاقرئي هذا المقال جيّدًا.
شجرة البرسوبس، هي شجرة معمّرة صحراوية دائمة الخضرة، تنّتمي إلى الفصيلة البقوليّة، تتحمّل الظروف المناخية القاسية الجافة، وتُعرف بأسماء عديدة أبرزها: "الغاف"، و"مسكيت" و"جاندي".
تعد شجرة البرسوبس من الأشجار التي تتفتّح أزهارها من الربيع إلى الصيف، وتتبدّل أوراقها دائمًا لذا فهي من الأشجار القليلة التي تساهم بأوراقها المتساقطة في تثّبيت النيتروجين في تربة البيئة الصحراوية.
يعود موطن شجرة البرسوبس إلى أمريكا والمكسيك، وتنمو على هيئة شجيرة صغيرة في التربة الضحلة ثم تصّبح كبيرة الحجم يصل ارّتفاعها إلى 15 متر، وقد يصل عرّض جذّعها إلى حوالي متر.
يُقال إنّ شجرة البرسوبس نُقلت بعد ذلك إلى دول أوروبية وعربية كثيرة كالهند والإمارات والسعودية وباكستان والصومال وغيرها من الدول، فهي عادةً تنمو في البيئات الصحراوية في كافّة أنحاء العالم.
وتمّتلك شجرة البرسوبس أوراقًا مجعّدة خضراء تتحوُل إلى اللون الرمادي عندما تجفّ، وأزهارًا صغيرة صفراء، وجذورًا عميقة قد تمتد لـ 47 مترًا، وثمارًا على هيئة قرون تحتوي على بذور بيضاوية ذات لون بني.
تُستخدم شجرة البرسوبس كغذاء للإنسان والطيور والمواشي والنحل، كما يلّجأون إليها للاستظلال بها، ويُستعمل خشبها كحطب ولصِناعة الأثاث والسّفن وكفحّم ممتاز، ويُستخرج من أغصانها عصارة مفيدة.
يأكل الإنسان قرون البرسوبس نيئة أو مسلوقة أو يقوم بتجّفيفها وطّحنها لاسّتخدمها كدقيق لتحّضير الخبز أو إضافتها للمشروبات والعصائر، فهي ذات نكهة حلوة تُشبه دبس السكر المخفف.
تعد شجرة البرسوبس من الأشجار المفيدة صحيًّا، حيث تُسّتخدم قرون هذه الشجرة والعصارة الحمراء التي تُفرز على أغصان هذه الشجرة في الطب البديل كعلاج لعدد من المشكلات الصحيّة.
إذ تحتوي قرون وعصارة شجرة البرسوبس على نسبة جيّدة من المعادن (الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والحديد والزنك)، والبروتين والأحماض الأمينية والألياف ومادة الفلافانولات.
وبفضل هذه العناصر الغذائية، فإنّ استهلاك البرسوبس أو استخدام عصارتها كمرّهم موضعيًّا أو على هيئة مضّمضة مخلوطة بالماء من قبل الإنسان، فإنه يعالج العديد من الأمراض التي تصيب الجسم.
تعد شجرة البرسوبس من الأشجار التي تتفتّح أزهارها من الربيع إلى الصيف، وتتبدّل أوراقها دائمًا لذا فهي من الأشجار القليلة التي تساهم بأوراقها المتساقطة في تثّبيت النيتروجين في تربة البيئة الصحراوية.
يعود موطن شجرة البرسوبس إلى أمريكا والمكسيك، وتنمو على هيئة شجيرة صغيرة في التربة الضحلة ثم تصّبح كبيرة الحجم يصل ارّتفاعها إلى 15 متر، وقد يصل عرّض جذّعها إلى حوالي متر.
يُقال إنّ شجرة البرسوبس نُقلت بعد ذلك إلى دول أوروبية وعربية كثيرة كالهند والإمارات والسعودية وباكستان والصومال وغيرها من الدول، فهي عادةً تنمو في البيئات الصحراوية في كافّة أنحاء العالم.
وتمّتلك شجرة البرسوبس أوراقًا مجعّدة خضراء تتحوُل إلى اللون الرمادي عندما تجفّ، وأزهارًا صغيرة صفراء، وجذورًا عميقة قد تمتد لـ 47 مترًا، وثمارًا على هيئة قرون تحتوي على بذور بيضاوية ذات لون بني.
تُستخدم شجرة البرسوبس كغذاء للإنسان والطيور والمواشي والنحل، كما يلّجأون إليها للاستظلال بها، ويُستعمل خشبها كحطب ولصِناعة الأثاث والسّفن وكفحّم ممتاز، ويُستخرج من أغصانها عصارة مفيدة.
يأكل الإنسان قرون البرسوبس نيئة أو مسلوقة أو يقوم بتجّفيفها وطّحنها لاسّتخدمها كدقيق لتحّضير الخبز أو إضافتها للمشروبات والعصائر، فهي ذات نكهة حلوة تُشبه دبس السكر المخفف.
تعد شجرة البرسوبس من الأشجار المفيدة صحيًّا، حيث تُسّتخدم قرون هذه الشجرة والعصارة الحمراء التي تُفرز على أغصان هذه الشجرة في الطب البديل كعلاج لعدد من المشكلات الصحيّة.
إذ تحتوي قرون وعصارة شجرة البرسوبس على نسبة جيّدة من المعادن (الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والحديد والزنك)، والبروتين والأحماض الأمينية والألياف ومادة الفلافانولات.
وبفضل هذه العناصر الغذائية، فإنّ استهلاك البرسوبس أو استخدام عصارتها كمرّهم موضعيًّا أو على هيئة مضّمضة مخلوطة بالماء من قبل الإنسان، فإنه يعالج العديد من الأمراض التي تصيب الجسم.
ما هي فوائد شجرة البرسوبس
بعد أن تعرفنا على شجرة البرسوبس، فإننا في هذه الفقرة سنرّصد لكِ يا عزيزتي أبرز فوائد شجرة البرسوبس، والتي تبيّن لنا أنّ أجزاء هذه الشجرة (القرون، العصارة) غنيّة بفوائد مذهلة للإنسان منها:
● تساهم البرسوبس لتخفيف آلام المعدة.
● تساهم البرسوبس في تنظيم حركة الأمعاء.
● تساهم البرسوبس في تنظيف الجهاز الهضمي.
● تُستخدم البرسوبس في تهدئة التهابات الحلق.
● تساعد البرسوبس على تقليل حالات الإمساك.
● تُستخدم البرسوبس في علاج اضّطرابات المعدة.
● تساعد البرسوبس في طرد السموم المتراكمة بالجسم.
● تساعد البرسوبس في علاج الحروق والجروح الجلدية.
● تُستخدم البرسوبس في تحسين مرونة الأوعية الدموية.
● تساعد البرسوبس على حماية الجسم من خطر الإصابة بالأورام الخبيثة خاصّة بالقولون.
● تساهم البرسوبس لتخفيف آلام المعدة.
● تساهم البرسوبس في تنظيم حركة الأمعاء.
● تساهم البرسوبس في تنظيف الجهاز الهضمي.
● تُستخدم البرسوبس في تهدئة التهابات الحلق.
● تساعد البرسوبس على تقليل حالات الإمساك.
● تُستخدم البرسوبس في علاج اضّطرابات المعدة.
● تساعد البرسوبس في طرد السموم المتراكمة بالجسم.
● تساعد البرسوبس في علاج الحروق والجروح الجلدية.
● تُستخدم البرسوبس في تحسين مرونة الأوعية الدموية.
● تساعد البرسوبس على حماية الجسم من خطر الإصابة بالأورام الخبيثة خاصّة بالقولون.