الزعتر
الزعتر، هو أحد النباتات العشبية العطريّة، ينّتمي إلى الفصيلة الشفويّة، يوجد في كافّة أنحاء العالم، يمّتاز بأوراقه الخضراء التي تميل للون الرمادي وأزهاره المختلفة الألوان ما بين البنفسجي والزهري والأبيض.يعد الزعتر من الأعشاب الطبيعية العطرّية المُسّتخدمة منذ آلاف السنين وحتى يومنا هذا في مجال الطهي كأحد التوابل، حيث تمنح الطعام نكهة ومذاق مميّز.ولا يقتصر استخدام الزعتر على الطبخ فقط، بل يدّخل هذا العشب في مجالات أخرى مختلفة، فقد كان يتمّ استخدامه قديمًا ضمن مواد التحنيط، وكأحد البخور لتعطير المعابد وذلك بفضل رائحته العطرية.
كما يعد نبات الزعتر، من أشهر الأعشاب الخضراء المستخدمة في الطب البديل منذ القدم وحتى الآن؛ لقدرته الهائلة على علاج الأمراض المختلفة.وعن طريقة استخدامه، فإن الزعتر يمكن الاستفادة من كافّة أجزائه (أوراق وأزهار) سواء كان جافًا أو طازجًا، حيث يمكن استخدام الأوراق لنقعها أو غليها لإعداد الشاي أو استخراج منها زيّتًا مهمًّا.ويحتوي نبات الزعتر على نسبة جيّدة من الفيتامينات والمعادن والزيوت وغيرها من المواد، التي تجعله يساهم في علاج أمراض الجهاز التنفسي، كما يعمل على تنّظيم الدورة الشهرية.ويعمل الزعتر على حماية القلب من الأمراض المختلفة، ويعمل على خفض ضغط الدم ويقوي المناعة، ويساهم في تقوية العظام ويخفف من ألم المفاصل ويعالج حب الشباب ويزيد من إنتاج الكولاجين.ويساهم الزعتر أيضًا في تحفيز نمو الشعر ويعالج تساقط الشعر كما يقضي على القشرة المزعجة، ويزيد عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال، ويعزز صحة الجهاز الهضمي وغيرها من الفوائد الأخرى.
كما يعد نبات الزعتر، من أشهر الأعشاب الخضراء المستخدمة في الطب البديل منذ القدم وحتى الآن؛ لقدرته الهائلة على علاج الأمراض المختلفة.وعن طريقة استخدامه، فإن الزعتر يمكن الاستفادة من كافّة أجزائه (أوراق وأزهار) سواء كان جافًا أو طازجًا، حيث يمكن استخدام الأوراق لنقعها أو غليها لإعداد الشاي أو استخراج منها زيّتًا مهمًّا.ويحتوي نبات الزعتر على نسبة جيّدة من الفيتامينات والمعادن والزيوت وغيرها من المواد، التي تجعله يساهم في علاج أمراض الجهاز التنفسي، كما يعمل على تنّظيم الدورة الشهرية.ويعمل الزعتر على حماية القلب من الأمراض المختلفة، ويعمل على خفض ضغط الدم ويقوي المناعة، ويساهم في تقوية العظام ويخفف من ألم المفاصل ويعالج حب الشباب ويزيد من إنتاج الكولاجين.ويساهم الزعتر أيضًا في تحفيز نمو الشعر ويعالج تساقط الشعر كما يقضي على القشرة المزعجة، ويزيد عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال، ويعزز صحة الجهاز الهضمي وغيرها من الفوائد الأخرى.
ما هي فوائد الزعتر للقولون
يعد الزعتر واحد من أفضل العلاجات الطبيعية لاضّطرابات وأعراض القولون المزعجة، لذا نذكر لكم أبرز فوائده للقولون:
يساهم الزعتر في القضاء على الفطريات والطفيليات الضارة بالجهاز الهضمي والقولون.
يساهم الزعتر في تخفيف الألم الذي يصيب المعدة والبطن.
يساهم الزعتر في علاج أعراض متلازمة القولون العصبي.
يساهم الزعتر في طرد الغازات.
يساهم الزعتر في تخفيف التشنّجات المعوية.
يساهم الزعتر في تخفيف اعتلالات القولون.
يساهم الزعتر في تحسين عملية الهضم.
يساهم الزعتر في علاج التهابات المعدة.
يساهم الزعتر في تخفيف نفخة البطن.
يساهم الزعتر في علاج عسر الهضم.
يساهم الزعتر في علاج القرحات الهضمية.
يساهم الزعتر في حماية القولون من خطر الإصابة بأورام خطيرة.
يقلل الزعتر من ألم وتقلّصات البطن.
يساهم الزعتر في تعزيز نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء.
يساهم الزعتر في علاج الإسهال.
يساهم الزعتر في القضاء على الفطريات والطفيليات الضارة بالجهاز الهضمي والقولون.
يساهم الزعتر في تخفيف الألم الذي يصيب المعدة والبطن.
يساهم الزعتر في علاج أعراض متلازمة القولون العصبي.
يساهم الزعتر في طرد الغازات.
يساهم الزعتر في تخفيف التشنّجات المعوية.
يساهم الزعتر في تخفيف اعتلالات القولون.
يساهم الزعتر في تحسين عملية الهضم.
يساهم الزعتر في علاج التهابات المعدة.
يساهم الزعتر في تخفيف نفخة البطن.
يساهم الزعتر في علاج عسر الهضم.
يساهم الزعتر في علاج القرحات الهضمية.
يساهم الزعتر في حماية القولون من خطر الإصابة بأورام خطيرة.
يقلل الزعتر من ألم وتقلّصات البطن.
يساهم الزعتر في تعزيز نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء.
يساهم الزعتر في علاج الإسهال.