التوتر هو إستجابة جسدية وذهنية من الجسم كرد فعل على أحداث أو مؤثرات خارجية.
وهناك أسباب عدة للإصابة به، على سبيل المثال:
-صعوبة تنظيم الوقت.
-صعوبة التوفيق بين أمرين مهمين.
-صعوبة الإلتزام بمواعيد التسليم.
-الإختبارات المدرسية أو ما شابه.
-تأجيل الأمور الى آخر دقيقة.
-الإجهاد بسبب ضغوطات الحياة العديدة.
ومن النصائح التي يمكننا أعطاها للقضاء على التوتر التالية:
أولاً:التعرف على المصدر الرئيسي للتوتر وإعلمي أن هذا ليس بالأمر السهل، فمصادر التوتر في حياتك ليست دائماً واضحة.
ثانياً:التحكم هو مفتاح النجاح في القضاء على التوتر، ويكمن في التحكم في نفسك، في تفكيرك، في إنفعالاتك وفي البيئة المحيطة بك (مثال: إذا كنت تشعرين بالتوتر لدى مشاهدتك للأخبار على التلفاز، فقومي بإغلاقه...).
ثالثاً:لا تحاولي تغيير أمر لا تستطيعين التحكم فيه، فهناك أشياء عديدة في الحياة لا يمكننا التحكم فيها كسلوك الآخرين مثلاً.
رابعاً:إهتمي بنفسك وخصصي وقتاً لذلك، قومي بأعمال ونشاطات تحبيها، ولا تنسي الإهتمام بغذائك.
خامساً:الإسترخاء، فتخفيف التوتر البدني هو بداية للقضاء على التوتر ككل.
سادساً:أوجدي التسامح داخلك، وأعطِ أعذاراً للذين يضعونك في حالة من التوتر، فإن ذلك سيقلل من حنقك عليهم.
سابعاً:أفرغي توتركِ وما يصاحبه أحياناً من مشاعر غضب وخوف على الورق، وبعدها ألقي بالورق المكتوب، وإنسي ما كتبتيه.