شهر رمضان هو أفضل فرصة لتقوية الروابط الأسرية والاجتماعية، كما أن للصيام آثاره الإيجابية على الصحة بشكل عام من الناحية الجسدية علاوة على الناحية النفسية والأجواء الروحانية التي يتأثر بها الجميع.
هذه الأمراض تعالجها العلاقة الحميمة بين الزوجين
إليكِ بعض النصائح التي يمكنها أن تؤثر بشكل إيجابي على العلاقات الزوجية في رمضان:
- الصيام هو فرصة لتقنين الشهوات الجنسية حيث أن الامتناع عن الطعام والشراب لمدة تزيد عن 16 ساعة يؤدي إلى التأثير على طاقة الجسم مما ينتج عنه التخفيف من الإحساس بالحاجة للعلاقة الحميمة، أما بعد الإفطار فالأمر يختلف حيث تعود للجسم قدرته وطاقته.
- هناك علاقة قوية بين نوعية الغذاء والقدرة على ممارسة العلاقة الحميمة، حيث أن احتواء الطعام على الفواكه، الخضروات، النشويات والقليل من الدهون المشبعة يعني أداء أفضل مع وجود الرغبة الطبيعية، كما أن شرب كميات كافية من السوائل مثل الماء وغيره من السوائل يساعد على زيادة ضخ الدم في كل أجزاء الجسم التي يحدث لها جفاف مؤقت أثناء الصيام.
- تذكري أن التبادل العاطفي خارج غرفة النوم له تأثير إيجابي كبير على العلاقة الزوجية الحميمة، مثل تبادل الكلمات الطيبة والقبلات البريئة.
- استغلي شهر رمضان لتغيير العادات السلبية فيما يتعلق بالعلاقة الحميمة ونخص بالذكر الأثر السلبي لرائحة التدخين على الكثير من السيدات وبخاصة في غرفة النوم.
هذه الآلام ترتبط بشكل مباشر بعواطفكِ